علمتني الحياة أنه من وجد الله وجد كل شيء
ومن فقد الله فقد كل شيء ولو كان يملك كل شيء.
لمادا تحزن؟لمادا تحزن وبين كل دقيقةودقيقة فرج من رب السماء.لمادا تحزن ورزقك مكتوب وعمرك محسوب .وأجلك لاتعلم متى سيكون.لمادا تحزن.وربك أرحم بك من الام بالمولود.لمادا تحزن؟ وإدا استغفرت يرزقك ربك وتنجلي كل الهموم،لمادا تحزن وربك إدا أراد شيئا قال له كن فيكون.لمادا تحزن.وثقتك بربك ليس لها مثيل.لمادا تحزن. وتفاؤلك وابتسامتك أجمل من الحزن بكثير.لمادا تحزن؟ إدا انكسرت أسجد لله وقل يا جبار اجبرني وإدا انظلمت فاسجد بين يديه وقل ياعدل انصرني وإدا احترت أسجد بين يديه وقل يا بصير أرشدني وإدا احتجت لشيء أسجد بين يديه وقل يا مجيب أجبني،وإدا اشتقت للحنان لن تجد لن تجد أحن من حضن الارض وأنت ساجد لله وإدا ضاقت بك الدنيا ولم تجد صاحبا فعلم أن الله أقرب إليك مما تتخيل.
ثلات لا بد أن تستقر في دهنك:لانجاة من الموت.ولا راحة في الدنيا.ولا سلامة من كلام الناس..يقول أحد الصالحين:إدا ضاقت في وجه الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب .رزقا وعلما وفهما
عندما نتأمل بداية سورة طه"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى" نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء،ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى" نعرف ان من أهم أسباب الضنك وضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله ودكره . اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا.وجلاء أحزاننا ودهاب همومنا يارب العالمين.تأملوها يرحمكم الله ما أجمل الفجر،فريضته تجعلك في ذمة الله وسنته خير من الدنياوما فيها،وتجتمع فيها ملائكة الليل والنهار"إن قرآن الفجر كان مشهودا".
جادبية القرآن الدين يعيشون مع القرآن تلاوة وحفظا ينفردون بخاصية رائعة فهم كلما استمالتهم الدنيا جدبهم القرآن إليه بلطف فعادوا تائبين.كم من الهموم انفرجت بسبب ركعة.وكم من الامراض شفيت بسبب دعوة وكم من الامور تيسرت بسبب دمعة،بثوا شكواكم لخالقكم فإنه يجيب دعوة المضطرين،نحن في امتحان وفي اي لحضة يتم سحب ورقتك وينتهي وقتك الدي خصصه الله لك،فقط ركز في ورقتك وترك ورقة غيرك..أثت قبرك بأجمل الاثات الصلاة، الصيام،الصدقة ،تلاوة القرآن والدعوة الى الله
بادر قبل أن تغادر.
رجاء بعد قراءتها أرسلها ليستفيد غيرك ويدعو لك بالخير
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أسعدكم الله في الدارين
ومن فقد الله فقد كل شيء ولو كان يملك كل شيء.
لمادا تحزن؟لمادا تحزن وبين كل دقيقةودقيقة فرج من رب السماء.لمادا تحزن ورزقك مكتوب وعمرك محسوب .وأجلك لاتعلم متى سيكون.لمادا تحزن.وربك أرحم بك من الام بالمولود.لمادا تحزن؟ وإدا استغفرت يرزقك ربك وتنجلي كل الهموم،لمادا تحزن وربك إدا أراد شيئا قال له كن فيكون.لمادا تحزن.وثقتك بربك ليس لها مثيل.لمادا تحزن. وتفاؤلك وابتسامتك أجمل من الحزن بكثير.لمادا تحزن؟ إدا انكسرت أسجد لله وقل يا جبار اجبرني وإدا انظلمت فاسجد بين يديه وقل ياعدل انصرني وإدا احترت أسجد بين يديه وقل يا بصير أرشدني وإدا احتجت لشيء أسجد بين يديه وقل يا مجيب أجبني،وإدا اشتقت للحنان لن تجد لن تجد أحن من حضن الارض وأنت ساجد لله وإدا ضاقت بك الدنيا ولم تجد صاحبا فعلم أن الله أقرب إليك مما تتخيل.
ثلات لا بد أن تستقر في دهنك:لانجاة من الموت.ولا راحة في الدنيا.ولا سلامة من كلام الناس..يقول أحد الصالحين:إدا ضاقت في وجه الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب .رزقا وعلما وفهما
عندما نتأمل بداية سورة طه"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى" نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء،ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى" نعرف ان من أهم أسباب الضنك وضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله ودكره . اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا.وجلاء أحزاننا ودهاب همومنا يارب العالمين.تأملوها يرحمكم الله ما أجمل الفجر،فريضته تجعلك في ذمة الله وسنته خير من الدنياوما فيها،وتجتمع فيها ملائكة الليل والنهار"إن قرآن الفجر كان مشهودا".
جادبية القرآن الدين يعيشون مع القرآن تلاوة وحفظا ينفردون بخاصية رائعة فهم كلما استمالتهم الدنيا جدبهم القرآن إليه بلطف فعادوا تائبين.كم من الهموم انفرجت بسبب ركعة.وكم من الامراض شفيت بسبب دعوة وكم من الامور تيسرت بسبب دمعة،بثوا شكواكم لخالقكم فإنه يجيب دعوة المضطرين،نحن في امتحان وفي اي لحضة يتم سحب ورقتك وينتهي وقتك الدي خصصه الله لك،فقط ركز في ورقتك وترك ورقة غيرك..أثت قبرك بأجمل الاثات الصلاة، الصيام،الصدقة ،تلاوة القرآن والدعوة الى الله
بادر قبل أن تغادر.
رجاء بعد قراءتها أرسلها ليستفيد غيرك ويدعو لك بالخير
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أسعدكم الله في الدارين
هناك 3 تعليقات:
الاسلام دين التفاؤل
من وجد الله ملك كل شيء ولو كان فقيرا
ومن فقد الله فقد كل شيء ولو كان فاحش الثراء
الاسلام دين ومنهج رباني لتنظيم الحياة الانسانية
كل شيء سيكون بخير ما دمنا مع الله.
إرسال تعليق