الاعجاز العلمي في القرآن الكريم في خلق الانسان.
"ولقدخلقنا الانسان من سلالة من طين"
"خلق الانسان من صلصال كالفخار"
"منها خلقناكم،وفيها نعيدكم، ومنها نخرجكم تارة أخرى"
لقدتكرر كثيراورود كلمة طين وتراب وصلصال وفخار والقرآن الكريم كأصل للانسان.ولاتكاد تخلو سورة من دكر الطين والتراب.وعلاقتهما بخلق الانسان وأصله،ولقد يتبادر الدهن السؤال التالي: طالما أن جسم الانسان يتكون من لحم ودم وعظام وجلد وشعر،وسوائل وغضاريف،فأين الطين فيه وأين التراب؟؟؟!
الجواب: لقدأتبت العلماء والمحللون الكميائيون، أن التركيب العنصري الذري.للطين ولجسم الانسان واخد وأنهما متطابقان إلى حد يتير الدهشة والفضول،رغم وجود اختلافات طفيفة بين تربة وأخرى. فالاكسجين يشكل٦٠٪من تركيب جسم الانسان بينما يشكل٥٥٪ من تركيب الطين. والازوت يشكل٢٪من تركيب جسم الانسان و٢٪ أيضا من تركيب طين الارض. والكربون أو الفحم يشكل٢٠٪ من تركيب جسم الانسان و١٨٪ من تركيب طين الازوت. والهيدروجين يشكل ٥٪ من جسن الانسان و٥.٥٪من تركيب طين الارض. والكلس٠.٦٪من تركيب الجسم و١٪من تركيب الطين. والفسفور يشكل١٪من تركيب جسم الانسان و١٪من طين الارض وأما الكبريت فيشكل٠.٣٪من تركيب جسم الانسان والطين أيضا. والصودا يشكل٠.٢٪من تركيب جسم الانسان ونفس النسبة من تركيب طين الارض. والكلور يشكل٠.٢٪من جسم الانسان وتلك النسبة فيةتراب الارض.وهناك عناصر زهيدة أخرى لا مجال لدكرها.
وتختلف نسبة العناصر السابقة طبقا لاختلاف نوع التربة وإنما يظل الاختلاف طفيفا.وكدالك هنالك إختلاف بسيط بين نسبة تلك العناصر بحسب جسم الانسان وصخته وتنوع مأكله ومشربه.
إدا هناك تطابق كلي بيت التركيب الدي لجسم الانسان وطين الارض.وهدا دليل صارخ على أن الارض هي الاصل والاساس والانسان عو الفرع ولكن الدقة والابداع الالهي تتجلى في صياغة تلك العناصر.
فبينما في الجماد،خاملة لا تتحرك ولا حياة في طين الارض هي كائن حي عاقل متحرك في الانسان.وهنا تبرز معالم التكريم الالهي للانسان وكيف صار التراب والطين،أجهزة وخلايا تؤدي وظائفها على أحسن ما يرام.
وكيف نفخ فيها الروح فنطق الطين والفخار.كيف دخلت تلك الروح إلى الطين فإدا هو كائن حي يعج بالحياة.
"ولقدخلقنا الانسان من سلالة من طين"
"خلق الانسان من صلصال كالفخار"
"منها خلقناكم،وفيها نعيدكم، ومنها نخرجكم تارة أخرى"
لقدتكرر كثيراورود كلمة طين وتراب وصلصال وفخار والقرآن الكريم كأصل للانسان.ولاتكاد تخلو سورة من دكر الطين والتراب.وعلاقتهما بخلق الانسان وأصله،ولقد يتبادر الدهن السؤال التالي: طالما أن جسم الانسان يتكون من لحم ودم وعظام وجلد وشعر،وسوائل وغضاريف،فأين الطين فيه وأين التراب؟؟؟!
الجواب: لقدأتبت العلماء والمحللون الكميائيون، أن التركيب العنصري الذري.للطين ولجسم الانسان واخد وأنهما متطابقان إلى حد يتير الدهشة والفضول،رغم وجود اختلافات طفيفة بين تربة وأخرى. فالاكسجين يشكل٦٠٪من تركيب جسم الانسان بينما يشكل٥٥٪ من تركيب الطين. والازوت يشكل٢٪من تركيب جسم الانسان و٢٪ أيضا من تركيب طين الارض. والكربون أو الفحم يشكل٢٠٪ من تركيب جسم الانسان و١٨٪ من تركيب طين الازوت. والهيدروجين يشكل ٥٪ من جسن الانسان و٥.٥٪من تركيب طين الارض. والكلس٠.٦٪من تركيب الجسم و١٪من تركيب الطين. والفسفور يشكل١٪من تركيب جسم الانسان و١٪من طين الارض وأما الكبريت فيشكل٠.٣٪من تركيب جسم الانسان والطين أيضا. والصودا يشكل٠.٢٪من تركيب جسم الانسان ونفس النسبة من تركيب طين الارض. والكلور يشكل٠.٢٪من جسم الانسان وتلك النسبة فيةتراب الارض.وهناك عناصر زهيدة أخرى لا مجال لدكرها.
وتختلف نسبة العناصر السابقة طبقا لاختلاف نوع التربة وإنما يظل الاختلاف طفيفا.وكدالك هنالك إختلاف بسيط بين نسبة تلك العناصر بحسب جسم الانسان وصخته وتنوع مأكله ومشربه.
إدا هناك تطابق كلي بيت التركيب الدي لجسم الانسان وطين الارض.وهدا دليل صارخ على أن الارض هي الاصل والاساس والانسان عو الفرع ولكن الدقة والابداع الالهي تتجلى في صياغة تلك العناصر.
فبينما في الجماد،خاملة لا تتحرك ولا حياة في طين الارض هي كائن حي عاقل متحرك في الانسان.وهنا تبرز معالم التكريم الالهي للانسان وكيف صار التراب والطين،أجهزة وخلايا تؤدي وظائفها على أحسن ما يرام.
وكيف نفخ فيها الروح فنطق الطين والفخار.كيف دخلت تلك الروح إلى الطين فإدا هو كائن حي يعج بالحياة.
هناك تعليق واحد:
الانسان يعود لاصله
إرسال تعليق